عرض بطاقة وصف جهة الحفظ>>

حــــــــقل التعـــــــريف
المعرف القياسي للجهة
EG-C-4-000070
الاسم (الأسماء) الرسمي للجهة
مركز الفرنسيسكان للدراسات الشرقية المسيحية.
الاسم (الأسماء) الموازي للجهة
Centro Francescano Studi Orientali Cristiani Franciscan Center for Christian Oriental Studies
الاسم (الأسماء) الآخر للجهة
- مركز الفرنسيسكان للدراسات المسيحية الشرقية.
- مكتبة الموسكي.
نوع الجهة المعنية بحفظ المقتنيات الأرشيفية
دينية



حــــــــقل الاتصــــــال
المكان والعنوان
- 12 شارع البنداقة، الموسكي.
- القاهرة
رقم التليفون والفاكس والبريد الإلكتروني
- التليفون: 0020225909906.
- الفاكس: 0020225928634.
مسئولو الاتصال (موظفو الجهة الذين يمكن الاتصال بهم)
- الأب/ Vincenzo Yangnello. مدير المركز.
- الأب/ يعقوب شحاتة. مدير المكتبة.
- أ/ سمير. مسئول عن قسم الحاسب الآلي بالمكتبة.



حــــــــقل الــوصـــــــف
تاريخ الجهة المعنية بحفظ المقتنيات الأرشيفية
دير الموسكي المقصود به دير وكنيسة عذراء الانتقال، ويعرف أيضا بدير الآباء الفرنسيسكان. ففي 21 ابريل 1632 عيّن الأب باولو دا لودي حارسا للأراضي المقدسة وقبل ذلك بأقل من سنة في 22 أغسطس 1631 عرض عليه سكن ثابت للفرنسيسكان في القاهرة، من قبل قنصل البندقية، حيث كان الفرنسيسكان كهنة للبندقية لسنوات كثيرة. ولهذا السبب فإن تاجر البندقية دومينيكو سافيو سمح للرهبان باستعمال منزله الذي يقع في حي الموسكي. وفي 16 يناير 1633 قدم القنصل تنازلا للرهبان. ومع مرور الوقت زاد عدد المصلين ومعظمهم كانوا إيطاليين، وكذلك مالطيون ونمساويون وفرنسيون وجنسيات شرقية أخرى. وقد تم تطوير دير الموسكي في السنوات العشر الأخيرة من القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين. ولكن بعد الحرب العالمية الثانية انخفض عدد المصلين بشكل ملحوظ بكنيسة الموسكي، وخصوصا بعد العدوان الثلاثي على مصر عام 1956 وذلك بسبب رحيل عدد كبير من الأسر الإيطالية والفرنسية وغيرها من الأسر الأوربية، ولذلك قرر حارس الأرض المقدسة إنشاء مركز الفرنسيسكان للدراسات الشرقية المسيحية ليساعد على توطيد الدراسات الكاثوليكية والأرثوذكسية الشرقية، وكذلك توطيد الصلة بين الدراسات المسيحية والإسلامية بوجه عام. ففي 16 سبتمبر 1954/ 18 محرم 1374هـ افتتح مركز الفرنسيسكان للدراسات الشرقية المسيحية في دير الموسكي، وأسسه الأب البندقي جياتشينتو فاتشيو، الرئيس العام للرهبان الفرنسيسكان بالأراضي المقدسة في ذلك الوقت، وحضر الافتتاح رئيس جمهورية مصر الأول اللواء محمد نجيب، ونيافة جون كابيستران كاييه سفير الكرسي الرسولي بالإسكندرية، وعدد من كبار رجال الدولة. وبالمركز مكتبة ضخمة تساعد في تحقيق هدف المركز في تعميق العلاقات بين الأديان ونشر روح المحبة والسلام في الشرق الأوسط.
ومن الملاحظ أن المركز الفرنسيسكاني للدراسات الشرقيّة المسيحية يتعاون مع المطبعة الفرنسيسكانية في نشر الوثائق، والدراسات، وتقارير الأبحاث.
المسار الجغرافي والثقافي
يقع مركز الفرنسيسكان للدراسات الشرقية المسيحية، بدير الآباء الفرنسيسكان، بالموسكي. ويهدف المركز إلى زيادة الدراسات المتعلقة بالطوائف المسيحية في الشرق الأوسط والتواجد الفرنسيسكاني في هذه المنطقة على مر القرون، من خلال نشر الدراسات والبحوث، والمساعدة في التقريب بين الديانات في الشرق الأوسط. وكل ذلك لزيادة التفاهم ونشر المحبة والسلام بين مسلمي الأمة وأقباطها والتغلب على الانقسام والخلافات. كما يسعى المركز إلى تقديم خدمة ثقافية كبيرة للعالم المسيحي والإسلامي في الشرق الأوسط، وتعزيز الوعي والمعرفة والحوار بين الطوائف المسيحية المختلفة والإسلامية من ناحية أخرى، حيث أصبح المركز بمثابة نقطة لقاء متميزة بين الدراسات الكاثوليكية والأرثوذكسية، كما أنه بمثابة حلقة اتصال أخرى مع الدراسات الإسلامية.
إدارة الوثائق والسياسات المتبعة في جمعها
جمعت مقتنيات المكتبة من أديرة حراسة الأرض المقدسة المختلفة، كما أن هناك مجموعات تم إهداؤها للمركز فضلا عما يتم شراؤه بصفة مستمرة، أما فيما يتعلق بالوثائق البابوية فيتم تحويلها إلى المركز كل ثلاثة أشهر.
المباني
مقر مركز الفرنسيسكان للدراسات الشرقية المسيحية بدير الآباء الفرنسيسكان، والمركز يشغل الدور الأول بعد الأرضي، في المبنى المخصص لسكن الرهبان، وهذا المبنى يتكون من ثلاثة أدوار.
المقتنيات الأرشيفية وغيرها
تضم مكتبة مركز الفرنسيسكان للدراسات الشرقية المسيحية أكثر من 50 ألف مجلد فضلا عن مجموعة جيدة من الدوريات العربية والأجنبية المسيحية، بالإضافة إلى مجموعة من المخطوطات تزيد عن ألف مخطوط، هذا فضلا عن مجموعة أخرى من المخطوطات الإسلامية (بانتظار التصنيف). وتتنوع موضوعات هذه المجموعة، ومن موضوعاتها: الفلسفة، والتاريخ، والجغرافيا، والفن وغيرها من الموضوعات العامة، فضلا عن مواضيع التراث الثقافي للمجتمعات المسيحية الشرقية، والحروب الصليبية، وتاريخ أوربا المسيحية... إلخ.
أما فيما يتعلق بالمقتنيات الأرشيفية، فنجد أن المكتبة تضم ما يأتي:
- نصوص خطب كل من الرئيس جمال عبد الناصر، والرئيس أنور السادات.
- أرشيف صحفي يضم مجموعة من جريدة الأهرام حتى تم إنشاء مركز ميكروفيلم الأهرام، كما أن هناك صورة ضوئية من أول عدد من جريدة الأهرام، ويتم حفظ الجريدة كاملة، ولكن هناك بعض الموضوعات الهامة تم قصها ووضعها في مظروف مستقل وتمت فهرستها كأي كتاب أضيف إلى المكتبة.
- وثائق تتضمن نصوص الدساتير المصرية.
- الوثائق البابوية: وهي القرارات التي تصدرها البابوات، ومعظمها باللغة الإيطالية أو الفرنسية، أما الوثائق العربية فقليلة وعادة تتم الترجمة في لبنان.
وسائل الإيجاد والأدلة والمنشورات
يوجد في المكتبة فهرس إلكتروني يغطي 90% تقريبا من مقتنيات المكتبة، وفهرس آخر ورقي توقف منذ عام 2000.
أما فيما يتعلق بمنشورات المركز فهناك دورية يصدرها بشكل مستمر تتضمن دراسات عن الطوائف المسيحية المختلفة في الشرق الأوسط.
كما أن هناك منشورات الأب جبرائيل جامبيرارديني والذي يعتبر رائدا في الدراسات القبطية المسيحية، وغيرها من المنشورات.



حــــــــقل الإتـــــــــــاحة
مواعيد العمل
مواعيد العمل بالأرشيف: من الثلاثاء إلى الجمعة من الساعة التاسعة صباحًا حتى الثالثة عصرًا.
أما مواعيد الإجازات: فهو مغلق أمام الجمهور في العطلات الرسمية. ومن الجدير بالذكر أن يوم الاثنين المكتبة تغلق للصيانة.
الشروط والمتطلبات الخاصة بالإتاحة والاستخدام
بالنسبة لطلاب المدارس والجامعات يشترط فقط تقديم أي إثبات للشخصية، أما بالنسبة لطلاب الماجستير والدكتوراه فيشترط تقديم خطاب من الجامعة، يوضح فيه الموضوع المراد البحث عنه.
وهناك مجموعة شروط يجب على الباحث اتباعها في قاعة الاطلاع، هي:
- ممنوع الحديث مع الآخرين.
- ممنوع تناول الأطعمة والمشروبات.
- ممنوع استعمال التليفون المحمول.
تسهيلات الوصول
يقع المبنى في بشارع البنداقة المتفرع من شارع بورسعيد بالقرب من جامع البنات بجوار كوبري المشاة، ويمكن الوصول إليه من خلال المترو: محطة "العتبة" ثم ركوب أي سيارة متجهة ناحية الموسكي لمدة عشر دقائق.



حــــــــقل الخـــــدمات
الخدمات البحثية
يحرص المركز على تقديم الدعم والمساعدة لطلاب المدارس وأساتذة وطلاب الجامعات المصرية سواء المسلمون والأقباط في إيجاد ما يحتاجون إليه من معلومات متعلقة بالدراسات المسيحية الشرقية من خلال مكتبة المركز.
خدمات النشر والنسخ والتصوير
يسمح بالتصوير، ولكن تختلف تكلفة التصوير بناءً على المادة المطلوب تصويرها، وفيما يأتي عرض بتكلفة التصوير:
- بالنسبة للكتاب: تختلف تكلفته بناءً على سنة النشر، فإذا كان الكتاب نشر منذ أقل من مائة عام تصبح تكلفة الصفحة 25 قرشا، وإذا وصل تاريخه إلى أكثر مائة عام فتصبح تكلفة التصوير للصفحة 50 قرشا، وفي هذه الحالة يشترط الحصول على موافقة من مدير المكتبة للتصوير.
ومن الجدير بالذكر أنه لا يسمح بتصوير الكتاب كله ولكن يسمح فقط بتصوير جزء من فصل.
أما فيما يتعلق بتصوير الوثائق فلا يوجد قواعد خاصة بالتصوير ولكن لا بد من أخذ موافقة مدير المكتبة لأنه هو الذي يحدد العدد والتكلفة.
المواقع العامة
لا يتوافر بالمركز جراج، فهو يوجد في منطقة تجارية يستحيل فيها الدخول للمركز بسيارة، وهناك جراج يبتعد نسبيا عن المركز يمكن صف السيارة فيه تكلفته تصل إلى خمسة جنيهات للساعة.



حــــــــقل الضبـــــــــــــط
المعرف القياسي للوصف
000070
المعرف القياسي للجهة التي أعدت الوصف
أماني محمد عبد العزيز.
القواعد و/ أو الاتفاقيات المستخدمة
- المعيار الدولي لوصف الجهات المعنية بحفظ المقتنيات الأرشيفية (ISDIAH). النسخة الأولى. المجلس الدولي للأرشيف، 2008.
- المنظمة الدولية للتوحيد القياسي ISO 8601- البيانات والصيغ الخاصة بعمليات التبادل- تبادل المعلومات- تمثيل التواريخ والفترات الزمنية. جنيف، 2004.
حالة الوصف
أولي
مستوى الوصف
متوسط
تواريخ إنشاء تسجيلة وصف الجهة أو تعديلها أو حذفها
تاريخ الإنشاء: 22- 6- 2012 (أيزو 8601).
اللغة (اللغات) والخط
اللغة العربية
المصادر
- الأب/ يعقوب شحاتة. مدير المكتبة.
- أ/ سمير، مسئول عن قسم الحاسب الآلي بالمكتبة.
- ميلاد، سلوى علي (أبريل 1988). مشكلات الاطلاع على الوثائق في مصر. مجلة المكتبات والمعلومات العربية. (2).
- المراسلون الفرنسيسكان في خدمة الأرض المقدسة. تاريخ الاطلاع 22- 6- 2012، متاح على الرابط الآتي: http://ar.custodia.org
الملاحظات
الوصف أعده: أماني محمد عبد العزيز.



الصــــــور